الاسباني نادال يحيي محبيه.. ويعبر عن رغبته في زيارة الجزائر
قبل 24 ساعة فقط من اعتلائه عرش التنس العالمي، وقبل ساعات فقط من مواجهة الشيلي فرناندو غونزاليز، اليوم، في نهائي الألعاب الاولمبية، التقى موفد الشروق بالبطل الاسباني ليدلي بأول تصريح له لوسيلة إعلامية جزائرية.ورغم أن نادال كان مركزا أكثر على الحدث الهام المرتقب، ويرفض الإدلاء بأي تصريح، إلا انه وجه تحياته عبر الشروق إلى كل مناصريه بالجزائر.
وقال نادال الذي كان محاطا بمجموعة من أصدقائه من الوفد الاسباني، وبدا جد مترددا في رده على سؤال "الشروق" فيما إذا كان يأمل في زيارة الجزائر ولعب إحدى المباريات بها، بأنه مستعد لذلك، مرفقا ذلك ببسمة عريضة، واعتذر النجم العالمي عن الحديث قبل أن يدلي بهذا التصريح الحصري.
وكانت "الشروق" قد التقت البطل الاسباني رفقة مدربه وعمه ومجموعة من الرياضيين الإسبان بالقرية الأولمبية، حينما كان يهم يتناول وجبة الغداء.
وكان نادال يمسك بالهاتف بيد والطبق بيد أخرى، بها صحن مشكل من الفطريات وحساء وقطع من البطيخ.
وظل نادال يتحدث بالهاتف لوقت طويل قبل أن نقترب منه، حيث بدا جد مركز على ما ينتظره
وحسب أحد مقربيه، والذي كان جالسا بالقرب منه، فإن نادال لا يرغب في الإدلاء بأي تصريح قبيل موعد هام، وأنه يركز على الموعد المقبل.
ووصل الإسباني (22 عاما) إلى بكين مرهقا بعد موسم طويل، كانت اللحظة الأهم فيه إيقافه سلسلة انتصارات السويسري فيدرر التي امتدت لخمسة أعوام متتالية في ويمبلدون.
قبل 24 ساعة فقط من اعتلائه عرش التنس العالمي، وقبل ساعات فقط من مواجهة الشيلي فرناندو غونزاليز، اليوم، في نهائي الألعاب الاولمبية، التقى موفد الشروق بالبطل الاسباني ليدلي بأول تصريح له لوسيلة إعلامية جزائرية.ورغم أن نادال كان مركزا أكثر على الحدث الهام المرتقب، ويرفض الإدلاء بأي تصريح، إلا انه وجه تحياته عبر الشروق إلى كل مناصريه بالجزائر.
وقال نادال الذي كان محاطا بمجموعة من أصدقائه من الوفد الاسباني، وبدا جد مترددا في رده على سؤال "الشروق" فيما إذا كان يأمل في زيارة الجزائر ولعب إحدى المباريات بها، بأنه مستعد لذلك، مرفقا ذلك ببسمة عريضة، واعتذر النجم العالمي عن الحديث قبل أن يدلي بهذا التصريح الحصري.
وكانت "الشروق" قد التقت البطل الاسباني رفقة مدربه وعمه ومجموعة من الرياضيين الإسبان بالقرية الأولمبية، حينما كان يهم يتناول وجبة الغداء.
وكان نادال يمسك بالهاتف بيد والطبق بيد أخرى، بها صحن مشكل من الفطريات وحساء وقطع من البطيخ.
وظل نادال يتحدث بالهاتف لوقت طويل قبل أن نقترب منه، حيث بدا جد مركز على ما ينتظره
وحسب أحد مقربيه، والذي كان جالسا بالقرب منه، فإن نادال لا يرغب في الإدلاء بأي تصريح قبيل موعد هام، وأنه يركز على الموعد المقبل.
ووصل الإسباني (22 عاما) إلى بكين مرهقا بعد موسم طويل، كانت اللحظة الأهم فيه إيقافه سلسلة انتصارات السويسري فيدرر التي امتدت لخمسة أعوام متتالية في ويمبلدون.
وبعد بداية مهزوزة أمام الإيطالي بوتيتو ستاراتشي، استعاد نادال الذي لم يتألق سابقا على الملاعب الصلبة، سطوته مطيحا بالأسترالي ليتون هويت وبعدها بالروسي إيغور أندرييف قبل إسقاطه ديوكوفيتش، وعلق على بلوغه النهائي قائلا "إنه حلم أن أكون في المباراة النهائية؛ لأنني عندما وصلت إلى هنا لم أتوقع بلوغ هذه المرحلة".