نجمة الحان وشباب سرور زيدي للنهار: ننتظر من حمراوي حبيب شوقي المشاريع الموعودة
أبدت النجمة المتألقة لمدرسة "ألحان وشباب" سرور زيدي إعجابها بالتجربة الناجحة التي خاضتها ضمن طاقم البرنامج،
و كذا احتكاكها بالأصوات الواعدة، التي برزت طيلة أيام المدرسة. و ما استفادت به من أبجديات الموسيقى، والألحان. إلا أنها عبرت في لقاء مقتضب مع "النهار"عن قلقها عن عدم متابعتها من طرف التلفزيون الجزائري، و كذلك الجهة المنتجة للبرنامج، خاصة بعد الوعود التي قدمها مدير المؤسسة لخريجي "ألحان و شباب"، و ذلك بفتح فرص إضافية للاستفادة من التجربة، واستغلالها في مشاريع ذات صلة، خاصة بأهداف المدرسة، خصوصا بعد الشروع في انطلاق تصفيات الطبعة الثانية، في عدة ولايات جزائرية. سرور ابنة الطارف، والجامعية ذات الصوت المميز، قالت لـ النهار "إميل إلى الطابع الحوزي، الذي يتماشى و صوتي، وأتمنى أن أنجز مشاريع فنية"، وذلك من المساهمة في ترقية التراث الجزائري المتنوع وتحارب الرداءة التي ملأت الساحة الفنية، صخبا و عبثا حسبها. و في الأخير دعت سرور،المهتمين والمسؤلين،على القطاعات الثقافية باستثمار خريجي مدرسة "ألحان و شباب". و سنعود إلى سرور في حوار مفصل تكشف فيه عن يومياتها في المدرسة و ماحملته من أسرار و مفاجآت.
أبدت النجمة المتألقة لمدرسة "ألحان وشباب" سرور زيدي إعجابها بالتجربة الناجحة التي خاضتها ضمن طاقم البرنامج،
و كذا احتكاكها بالأصوات الواعدة، التي برزت طيلة أيام المدرسة. و ما استفادت به من أبجديات الموسيقى، والألحان. إلا أنها عبرت في لقاء مقتضب مع "النهار"عن قلقها عن عدم متابعتها من طرف التلفزيون الجزائري، و كذلك الجهة المنتجة للبرنامج، خاصة بعد الوعود التي قدمها مدير المؤسسة لخريجي "ألحان و شباب"، و ذلك بفتح فرص إضافية للاستفادة من التجربة، واستغلالها في مشاريع ذات صلة، خاصة بأهداف المدرسة، خصوصا بعد الشروع في انطلاق تصفيات الطبعة الثانية، في عدة ولايات جزائرية. سرور ابنة الطارف، والجامعية ذات الصوت المميز، قالت لـ النهار "إميل إلى الطابع الحوزي، الذي يتماشى و صوتي، وأتمنى أن أنجز مشاريع فنية"، وذلك من المساهمة في ترقية التراث الجزائري المتنوع وتحارب الرداءة التي ملأت الساحة الفنية، صخبا و عبثا حسبها. و في الأخير دعت سرور،المهتمين والمسؤلين،على القطاعات الثقافية باستثمار خريجي مدرسة "ألحان و شباب". و سنعود إلى سرور في حوار مفصل تكشف فيه عن يومياتها في المدرسة و ماحملته من أسرار و مفاجآت.